KMK Ministries | كلمة من الكلمة

ما الذي تعنيه هذه الاية: مَنْ صَنَعَ للإنسانِ فمًا؟ أَوْ مَنْ يَجْعَلُهُ أَخْرَسَ أَوْ أَصَمَّ أَوْ بَصِيراً أَوْ كَفِيفاً؟ أَلَسْتُ أَنَا، الرَّبَّ؟ (خروج ۱۱:٤)

ماذا تعني هذه الآيات:

"إن راعيت اثما في قلبي لا يستمع لي الرب"(مزمور ١٨:٦٦).
"ونعلم أن الله لا يسمع للخطاة. ولكن إن كان أحد يتقي الله ويفعل مشيئته، فلهذا يسمع"(يوحنا ٣١:٩).
"وأنتم أيها الازواج، عاملوا زوجاتكم بتفهّم… افعلوا هذا لئلا تعاق صلواتكم"(١بطرس٧:٣).

ما معنى "لأن الذين استُنيروا مرة وذاقوا الموهبة السماوية، وصاروا شركاء الروح القدس، وذاقوا كلمة الله الصالحة وقوات الدهر الآتي، وسقطوا لا يمكن تجديدهم أيضاً للتوبة، إذ هم يصلبون لأنفسهم ابن الله ثانية ويشهّرونه"؟

ماذا كان يقصد يسوع عندما قال لبطرس: إن كنت لا أغسلك، فلا يكون لك نصيب معي. ومن اغتسل صار كله نقيا ولا يحتاج إلا لغسل قدميه.

الصوم ليس مجرد الإمتناع عن الطعام، أو عن التكنولوجيا، أو عن وسائل التواصل الإجتماعي، ولكن الصوم عن الأفكار الخاطئة التي تسبب لك الضيق والقلق والحزن والألم والاكتئاب والألم. سيكشف لك الأخ جورج حداد من خلال هذا البودكاست عشرة أمور من الضروري الصوم عنها لكي تتغير حياتك للأفضل. 

هل يجب أن يتألم المؤمن؟ وهل يسمح الله بالمرض والألم؟ هل يعطي الرب ويأخذ؟ من هو المسؤول عن الحوادث والكوارث؟

إن كنت قد فتحت قلبك للرب، ووثقت أنه مات لأجلك، وأن دمه الثمين قد كفّر عن خطاياك، وإن كنت قد سلّمته حياتك، فلك أن تتهلّل وتهتف أنا في المسيح، ولي أن أتمتّع بنفس قدر حب الأب للمسيح.

.ما هي أوجه التشابه بين مريم والمؤمنين في المسيح. ما الفرق بين إيمان مريم وزكريا الكاهن. تعرّف على معنى كلمة "آمين" في اللغة العبرية

ماذا كان يقصد الرسول بولس عندما قال: أن ديماس قد تركني إذ أحبّ العالم الحاضر ؟ هل هذا يعني أن المؤمن قد يفقد خلاصه ؟

هل تكشف لنا قصة شفاء الأعمى في يوحنا ٩ أن عمى الرجل هو لإظهار عمل الله فيه؟ وكيف تأتي هذه الآية في الأصل اليوناني؟

هناك طريقة واحدة للقضاء نهائياً على الشهوة من حياتك (للرجال فقط)

قال الرسول بولس: فلا حاجة بنا إلى الحديث ثانية عن التوبة عن الأعمال التي تؤدي إلى الموت وعن الإيمان بالله. (عبرانيين ١:٦) ما هي الأعمال الميتة التي يجب أن نتوب عنها؟ وهل التوبة لها علاقة بالخطيئة ؟

 حان الوقت للنزول عن جهاز المشي (العمل لكسب محبة الله وغفرانه وقبوله) والركض بحرية بنعمته.

هل الأبانا هي صلاة عهد جديد؟ هل يجب علينا أن نصليها اليوم؟ لماذا لم يذكر الرسل هذه الصلاة في رسائلهم؟ هل يناقض بولس تعاليم يسوع ؟

لقد أعطاك الله لساناً وفماً ليس للأكل فقط بل من أجل أن تستخدمهما للخير والتكلم بالحق. لذلك تكلم في توافق مع الكلمة. فحيثما أنت في الحياة اليوم هو انعكاس لما كنت تقوله كل حياتك. فاخلق الحياة التي ترغبها!

إن كان الاسم الذي كنت تجيب عليه لا يتماشى مع كلمة الرب، عليك أن تغيِّره لأن اسمك هو مصيرك. بغض النظر عن أنك أجبت على هذا الإسم كل حياتك، إن وجدت أن معناه لا يتماشى مع إعلان هويتك كخليقة جديدة في المسيح، يجب أن تستجيب لكلمة الرب وتغيّره. لقد حان الوقت لتغيّر اسمك إلى ما يقوله الله عنك.

ستعلّمك هذه الرسالة المدهشة من هو العدو الحقيقي للبرّ، وكيف تستقبل هذه العطيّة مجاناً حتى تتمكن من اختبار النصرة التي لك في المسيح وتسود كملك في هذه الحياة.

هل سيُدان المؤمن؟ وما الفرق بينه وبين الغير مؤمن؟  كيف يريد الله من المؤمنين أن يواجهوا يوم الدينونة ؟

هل تعلم أنك مخفي في مظلة الرب؟ فعندما يأتي عليك العدو ليؤذيك لن يجدك لأن الرب قد جعلك غير مرئي. ثق في حمايته.

قال يسوع للمخلّع: "ها أنت قد عدت صحيحا فلا ترجع إلى الخطيئة لئلا يصيبك ما هو أسوأ". ما هي الخطيئة التي ارتكبها هذا الرجل مع أنه لم يمشي منذ 38 سنة.

إن الخيال الإلهي قادر على إعادة برمجة حياتك وإعطائك أسلوب جديد في التفكير. وكلما فكّرت في كلمة الله، تحدث عملية تجديد عن طريق إعادة برمجة ذهنك، فتُمنح أسلوب جديد في التفكير – طريقة تفكير البار.

إلى ماذا يرمز إكليل الشوك على رأس يسوع ؟ وكيف يمكن الإستفادة منه في حياتنا اليومية؟

لقد أعطاك الله السلطان من خلال هبة البر. عندما تصلي مدركاً أنك بر الله، سوف تصلي مثل إيليا بسلطان.ماذا تحتاج اليوم ؟ لا تتوسل وتترجى، آمن وصلي بوعود الله.

كيف تختبر المعجزات؟ لقد تم إثبات صحة مبادئ كلمة الله، ويمكن الوثوق بها في تقديم حلول لاختبار النصرة.

أحيانا يكون لدينا إيمان دون أن ندرك ذلك. كما استقبلت وصدقت كل الإجراءات حول الوقاية من فيروس كورونا، استقبل وصدّق أيضا كلمة الله.

بما أنك مع المسيح في السماويات هذا لا يعني أن تتجاهل ما يحدث في العالم، ولكن أنت فقط لا تدعه يحدّد طريقة تفكيرك. يجب أن توجّه عقلك على هويتك وسلطانك في المسيح يسوع. السلطان هو أن يكون لديك المحبة في مواجهة الخوف، الإيمان في مواجهة الشك، والشفاء في مواجهة المرض.