#حكايتنا ..

الوفاء ينقذك في اللحظات الحرجة

تحكي القصة عن ان ما تؤمن به يبقى حتى بعد رحيلك ..

تحكي قصة « الأسد و الفئران » .. . أن القوة تكون بخدمتك للآخرين و لست " خدوما " لأنك قويّ البنية بل لأنك تسدي أعمالاً جليلة للآخرين. ( فالخدمة ) التي تؤديها للآخرين هي قوّتك التي تمنحك حق الإحترام و تبادل المنفعة في المجتمع

تحكي قصة كلمة شرف عن أهمية الإلتزام بالوعود حتى لو لم تكن محفوظة فهي ( مفتاح الأمان ) للمجتمعات

تروي قصة الفيضان العظيم ان الأنظمة لديها مواعيد محددة و مخالفة النظام سيجلب الكثير من الأضرار على مجتمعاتنا لذلك علينا الإنتظار دون أستعجال " النتائج "

تخبر قصة الحوار بين كلبين ان المفاهيم العامة تكتسب من الممارسة و التجربة فمعرفة الكلاب للمبادئ الأساسية مكتسبة من القواعد العامة في الأخلاق أو القانون

تحكي قصة زهرة البابونج عن أهمية تقبل المرء لذاته فهو لا يملك قدرات الآخرين و بالتالي لا يتحمّل معاناتهم لكل مخلوق خصائص و حياة خاصة به

تروي القصة أن " القيد " قد يبدوا مقبولًا إذا ماكنت تمارس مهمتك الفاضلة في هذه الحياة ..

تحكي قصة الأميرة الضفدع عن سرّ وضع القوانين التي تحكم المجتمع فغالبا ما يكون المعبد مكانًا يلتزم به الجميع " بالعدالة " .. لذلك احترامك للقانون سيجعل منك فردًا مسالمًا و يرفع من فرصة حصولك على النتائج الجيدة

تحكي القصة عن " التهاون في كسب الفرص " حيث دائمًا يجب عليك تقديم ضماناتك على مجهوداتك لتكسب في النهاية

تحكي قصة " الدرويش و الدب " كيف أن الحيلة تغلب القوّة لذا فإن الأقوياء دائمًا ما يلجأون للحوار بدلًا من إستخدام العنف.

تتحدث القصة عن إستعجال ( النتائج ) دون التمتع " بمراحل العمل أو الحياة " حيث يؤجلّ الناس إستمتاعهم بالحياة إلى محطة معينة متناسين ( رحلةٍ زمنيّة ) من المهم الإستمتاع بها لنفهّم الحياة.

تتحدّث القصة عن ضرورة التفكير بالخدمة التي نقدمها للآخرين و الأهداف الصالحة لتنفيذها بعيدًا عن إفتراض حسن النوايا ففي الحياة صراع كبير على الثراء.

تحمل قصة " البط الدميم " معاناة الأشخاص المختلفين عن المجموعة وكيف يصبح الفرد متناغمًا مع مجتمعه بعدد من ( التجارب القاسية ) التي تصنع منه فردًا متميّزًا وجديرًا بالأحترام.